أهلا ومرحبا بكم ، لقد أوضحت الشريعة الإسلامية أحكام الميراث بتفصيل دقيق وشامل لجميع الحالات. ويشمل ذلك تحديد ورثة من مات ولم ينجب ؛ قررت الشريعة الإسلامية أن الميت إذا لم يكن متزوجًا يرثه والديه وإخوانه وأخواته في الغالب. لأن مثل هذه القضايا لها تفاصيل مستفيضة ، والأحكام تختلف بناءً عليها ؛ جاء على النحو التالي:

1. حصة الأم

أن ترث الأم السدس إذا كان للمتوفى إخوة أو أخوات وترث الثلث إذا لم يكن له إخوة أو أخوات.

1. نصيب الأب

وينال الأب باقي التركة ، بعد أن يأخذ أصحاب الفرضية نصيبهم.

1. حصة الاخوة

إذا لم يكن للمتوفى أب ، فيأخذ الإخوة بقية الميراث ، بعد أن يأخذ أصحاب الفرضية نصيبهم.

1. نصيب الأخوات

إذا لم يكن للمتوفى فرع ووارث ذكر (ابن ، أخ ، أب ، أو جد – على الراجح -) ، فإنهم يحصلون على الثلثين ، وإذا كانت واحدة ، فإنها تحصل على النصف ، وهذا هو. إذا كانت أختًا شقيقة ، أما إذا كانت أختًا لأب فيحرم من الميراث. إذا كان للمتوفى أكثر من أخت ؛ إذا كانت أخت أخت وعدة أخوات للأب ؛ الأخت غير الشقيقة تأخذ النصف وتقسم على الأخوات إلى الأب السادس.

إقرأ أيضا:تجربتي مع مشروع الحضانة

مع العلم أن هذه القسمة تتم بعد استيفاء حق المتوفى من تركته. من دفنه وجنازة ، وصرف الديون مرتبة عليه. الذي ننصح به كل من يواجه مثل هذه القضايا ؛ الذهاب إلى المحاكم الشرعية في بلده. جرد التركات وقسمة الحصص وفق أحكام الشريعة الإسلامية.