أهلا وسهلا بكم ، وزادكم الله في الفهم والتأمل. جاءت هذه الآية على لسان إخوة نبي الله يوسف – صلى الله عليه وسلم – ؛ عندما يصيبهم الجفاف والجاذبية ؛ قال تعالى-: (قالوا: يا أيها القدير صرنا بلاء وأسرنا مصيبة ، وأتينا بخيرات طيبة.. [يوسف: 88]

إقرأ أيضا:هل يتم اكتشاف متلازمة داون بعد الولادة؟

والمقصود بالتجارة مختلط: فقير وقليل من الدراهم الراكدة. الباطل الذي لا يقبله أحد إلا من يعده. وقيل: من الأكل ، وقيل: من الصوف والقماش.

ومهما كانت هذه البضاعة فظاهر الآية الكريمة: كان الجفاف والفقر الذي أصاب الناس في تلك الفترة دافعًا لمجيء إخوة يوسف إلى مصر ، وسألهم ، وكان عزيزها ، أن يرضيهم ويصدقهم ، ويتغاضوا عن الثمن الرديء. التي كان لديهم.

إقرأ أيضا:لماذا نقبل الحجر الأسود؟