نعمقد يكون الشعور بالدوار ناتجًا عن التهاب العصب المبهم. لكنها قد تكون مرتبطة بأسباب أخرى لا علاقة لها بالتهاب العصب المبهم مثل:

1. تشعر بالتوتر والقلق.
2. عدم شرب كمية كافية من الماء والإصابة بالجفاف.
3. انخفاض نسبة السكر في الدم لأنك لا تأكل.
4. لديك ضربة شمس.
5. لديك التهاب في الأذن.
6. لديك مشاكل في الرؤية.
7. كنت تتناول بعض الأدوية.
8. ينخفض ​​ضغط الدم لديك.
9. لديك فقر دم.
10. الكثير من التمارين.

ولا داعي للقلق ، فدوارك بسيط وظهر قبل يومين فقط ، لكن أنصحك بمراجعة الطبيب إذا أصبحت الدوخة شديدة ومستمرةأيضًا ، إذا كانت لديك أعراض أخرى ، مثل:

1. طنين.
2. رؤية مزدوجة أو غير واضحة.
3. إغماء؛
4. صداع حاد؛
5. الشعور بالغثيان والتعب الشديد.
6. وخز وتنميل في أطرافك.

إقرأ أيضا:هل يجوز صيام ثاني أيام عيد الفطر؟

أما عن سؤالك ما هو أفضل علاج للعصب المبهم؟

إقرأ أيضا:سبب تقديم الصلاة على البر والجهاد في سبيل الله

يعتمد أفضل علاج للعصب المبهم على نوع المشكلة التي تعاني منها وسببهاأيضا ، حالتك الصحية. في بعض الحالات ، لا يحتاج العصب المبهم إلى أي علاج. قد يزول الالتهاب من تلقاء نفسه أو بعد الالتزام بتعليمات الطبيب ، ولكن قد تحتاج إلى تناول الأدوية إذا كان سبب الالتهاب هو عدوى ، على سبيل المثال ، وقد يلجأ الطبيب إلى طرق أخرى مثل الجراحة ، على سبيل المثال ، إذا كانت حالتك تستدعي ذلك.